مفهوم التربية وأهدافها

محمد لؤي الشواهين

مفهوم التربية :- هي مجموعة العمليات التي بها يستطيع المجتمع أن ينقل معارفه وأهدافه المكتسبة ليحافظ على بقائه، وتعني في الوقت نفسه التجدد المستمر لهذا التراث وأيضا للأفراد الذين يحملونه. فهي عملية نمو وليست لها غاية إلا المزيد من النمو، إنها الحياة نفسها بنموها وتجددها.

التربية من وجه نظير بعض فلاسفة التربية :- ومن أهم :-

أفلاطون :- وهو يقول ان التربية تضفي على الجسم والنفس كل جمال وكمال .
لودج :- ان التربية لها معنان وهي تعامل الانسان مع البيئة المحيط به وهذا مفهوم واسع له أما التربية بمعناها الضيق فيقصد به في التعليم المدرسي .
ميلتون :- فيقول أن التربية السليمة هي التي تؤدي الإنسان إلى بر الأمان في السلم والحرب بصورة مناسبة وماهرة عالية .
توماس الإكويني : الهدف من التربية هو تحيقيق السعادة بغرس كل الأفكار العقلية والمعرفية له .
هيجل :- يري ان العمل الجماعي هو انسب شئ .
هرمان هورن :- يجد هرمان أن التربية هي التفاعل مع الله لذلك يؤدي إلى تربية اخلاقة .
أما ارسطو طاليس : يعرف بأنها أعداد للعقل للتعليم كما تعد الأرض بالبذرة .
رفاعي الطهطاوي :- فيقول أن التربية هي أن تبني خلق الطفل على مايليق بالمجتمع الفاضل وأن تنمي فيه جميع الفضائل التي تصونه من الرذائل وتمكنه من مجاورة ذاته للتعاون مع أقرانه على فعل الخير .
ستورات ميل :- يقول ان التربية هي كل ما يعلمه المرء أو يعلمه لغيره .
هربرت سبنسر :- يقول هي كل نقوم به من أجل أنفسنا وكل ما يقوم به من أجلنا بغية التقرب من كمال طبيعتها .

تباين الآراء حول مفهوم التربية

نجد أن في بعض الأراء لمفاهيم التربية متضاربة معا بعضا البعض فنجد أن التربية في بعض المفاهيم للعلماء انها تنظر للتربية كانها تهذيب للأخلاق الحميدة للإنسان واخرون يرون ان التربية عمليه روحية هدفها تعميق صلة الإنسان بربه ويري البعض على انها اعداد للالتربية في بعض المفاهيم للعلماء انها تنظر للتربية كانها تهذيب للأخلاق الحميدة للإنسان واخرون يرون ان التربية عمليه روحية هدفها تعميق صلة الإنسان بربه ويري البعض على انها اعداد للإنسان للدخول في مجتمع لكي يواكبه وينظر على التربية على أنها تحقق ذات الفرد البشري لتحقيق كما سبق ذكره .
س أهم خصائص التربية او سماتها ( 1- انها عمل أنساني 2- انها نشاط متعلق بالأفراد 3- انها عملية مستمرة تلازم الإنسان طول حياته(

التطور التاريخي لهدف التربية

سنتكلم فيها حسب التسلسل التاريخي الزمني وهي كالتالي :-
أ ) التربية في العصور القديمة وكانت هناك اربع نمازج بها وهي 1- التربية الصينية وهي كانت تمتاز بأنه يجب على الفرد أن يقوم بواجبة في جميع أعمال الحياة 2- أما التربية الهندية فكانوا يعلمون أبنائهم في تحمل أعباء الحياة 3- أما التربية اليهودية فهي تتمثل في وصول الإنسان إلى المثالي النقي 4- التربية اليونانية كانوا ينقسمون إلى قسمين القسم الأول الأسبرطي وهي كانت أعداد الجندي القوي الشجاع أما القسم الثاني اثينا حيث الحكمة والفلسفة .
ب) التربية في العصور الوسطي :- وهي ظهور الأديان المسيحية التي تعد الفرد للحياة الأخري أم الثاني وهو الإسلامي وهي اعداد الفرد في حياته الدنيا والأخرة بشكل متساوي .
ج) التربية في العصور الحديثة :- تشمل هذه التربية إلى التربية في عصر النهضة وسادت فيها تربية الإنسان جسمياً وعقلياً وذوقياً وهذا في القرن الرابع عشر وخامس عشر والسادس عشر التربي في القرن السابع عشر وهي اطلق في هذا العصر التربية الواقعية وفي العصر الثامن عشر وهي نزع النزعة الإصلاحية ورفعها إلى يد حكومي أم في القرن التاسع عشر تحولت إلى النزعة العلمية بعيداً عن الفلاسفة أما في القرن العشرين هدفها تربية الإنسان .

تطور مفهوم التربية

تطورت التربية إلى عدة تحولات من أهمها التحولات التي بدأت بالأسرة ثم إلى المرحلة المتخصصة ثم انتقالها من التعلم الصغير إلى التعليم الكبير أي التعليم الجماهيري ثم إلى تحولها إلى عقل الإنسان الذي يفكر ويتعلم من الحياة التي يعيش فيها .

أهمية التربية :-

1- أنها استراتيجية كبرى لكل العالم 2- عامل مهم في التنمية الإقتصادية 3- عامل مهم في التنمية الإجتماعية 4- إنشاء الديموقراطية الصحيحة 5- وأنها ضرورة للتماسك الإجتماعي 6- توصيل الإنسان إلى مراكز اجتماعية مرموقة .

علاقة التربية بالعلوم الأخري .

أن علاقة التربية ترتبط ببعض العلوم الأخرى ومن أهمها أصول اجتماعية وأصول ونفسية واقتصادية وتاريخية وسياسية وأنهم مرتبطين مع بعضهم ارتباطا وثيقا في علية تربية النشأ للفرد .

التربية والمجتمع :-

أ – المجتمع :- لقد مر المجتمع بعدة مراحل لكي يوصل إلى المرحلة النهائية التي أستقر عليها الأفراد مرت بحشودهم ثم تجمعهم ثم المجتمع النهائي لهم الذين يعيشون لهم ويعرف المجتمع بأنه ذات ذلك البناء النظامي الذي يتكون من الأفراد والبيئة والنظم الإجتماعية .
* ب – عناصر المجتمع:- 1- البيئة الطبيعية 2- البيئة الإجتماعية 3- السكان 4- المؤسسات الإجتماعية
5- العلاقات الإجتماعية .

* ج- أنواع المجتمعات ( مجتمع الإلتقاط – مجتمع الصيد – المجتمع القروي الزراعي – المجتمع الريفي الحضري – المجتمع الحضري – مجتمع المدينة – مجتمع المدينة العظمى – المجتمع المغلق .

التنشئة الإجتماعية

هي العملية التي يتم من خلالها إكساب الوليد المحتوي الثقافي لمجتمعه وتدريبه على الولاء للنظم الاجتماعية في مجتمعة وإتقان المهارت الأساسية للتعامل والعمل في المجتمع .
ب – العوامل التي تؤثر في التنشئة الإجتماعية ( البيئة الطبيعية – الطبقة الإجتماعية – الدين – الوضع السياسي – الوضع الإقتصادي – المستوى التعليمي ، المؤسسات المجتمعية ) .
ج- خصائص عملية التنشئة الإجتماعية ( عملية تعلم أجتماعي – عملية نمو وتحول – عملية فردية وسيكولوجية – عملية مستمرة – عملية دينامية – عملية معتمدة على الفروق الفردية .
د – عمليات التنشئة الإجتماعية :- هي عملية التي يقوم بها الأباء وهي ( التدريبات الأساسية لضبط سلوك وأساليب وأشباع الحاجات – المعايير الاجتماعية والسلوك وهي عن طريق نشاط الفرد في المجتمع الذي يعيش فيه – المركز وتعلم الإدوار الاجتماعية ياخذر الفرد ادوار لتشغيل مراكز رغباته في مجتمعه .
أشكال التنشئة الإجتماعية ( تختلف التنشئة الإجتماعية عن كل فرد فيها بإختلاف المجتمعات فيها سواء نامية أو متخلفة أو عقيدة ديني .
صور التشئة الإجتماعية ( صورة نظامية أو مقصودة مثل النظام المدرسي – صورة غير نظامية مثل الدور الإسري – صور مرئية وتعتمد فيها على حاسه البصر – صورة غير مرئية وهي تعتمد على السماع .

أساليب التنشئة الإجتماعية

1- السيطرة 2- الحماية الزائدة 3- تفضيل أحد الأبناء على غيره 4- الخضوع للطفل 5- التدليل 6- التذبذب في معاملة الوالدين 7- عدم ضبط سلوك الأطفال 8- المعاملة السوية والأسلوب الأمثل .

التربية والثقافة

تعريف الثقافة :- هي كل ما يرتبط بالنواحي المنظمة لحياة الإنسان المادية والمعنوية والتي تؤدي على تميز الكائن البشري وتطوره عن الكائنات الأخرى .
عناصر الثقافة ( 1- العموميات ويقصد بها تلك الأفكار والسوكيات التي يشترك فيها كل أفراد المجتمع وهي الأساس العام الذي يمييز نقافة من أخري كالمعرفة والسلوك والفكر 2- الخصوصيات ويقصد بها العناصر التي تشترك فيها طائفة أو مجموعة معينة من الأفراد لها تنظيمها الإجتماعي الخاص وتتكون من ( خصوصيات مهنية وفنية – خصوصيات طبقية – خصوصيات عقائدية – خصوصيات عرقية أو عنصرية ) 3- المتغيرات وهي التي لا تنسب إلى العموميات ولا الخصوصيات بحيث تمييز فئة معينة من الافراد في المجتمع كالفكر مثلا .
خصائص الثقافة ( إنسانية – مكتسبة – مادية ومعنوية – كل أو نسيج متداخل – اجتماعية – متنوعة المضمون – متشابهة الشكل – متغيرة ومتصلة .
التربية والتغير الثقافي :- تعتبر التغير الثقافي في أنه مهما تعددت الأسباب ذلك التغير فإن التربية تظل هي العامل الاول في احداثه وبالتالي يمكن توجه الحركة الاجتماعية الذي يؤدي الى حركة اقتصادية .
المعلم والثقافة العامة :- من أهم العوامل التي تساعد عى نضوج شخصيته من الناحية الثقافية الفكرية والإنسانية ويتضح ذلك عن طريق بعض النقاط :-
1- كثرة الثقافه لدي المعلم تساعد على النضوج الفكري
2- كثرة الثقافة ايضا تؤدي على عدم العصبية في بعض النواحي
3- كثرة الثقافة تساعد على توصيل المعلومة بين المعلم والمتعلم .
4- كثرة الثقافة تساعد على تفسير المعرفة الثقافية .
5- كثرة الثقافة تزيد العلاقة بين المثقفين .

التربية والتنمية

أولا :- التربية والتنمية الاقتصادية والاجتماعية :-

1- أن التنمية الاقتصادية تعتمد على تنمية مهارات الايدي العاملة وعلى تطبيق بعض الاساليب الجديدة في مجال الزراعة والصناعية .
2- أن التطور الاجتماعية والثقافي يعتمد على النمو الاقتصادي وكذلك الامن العسكري الذي يلزمه بعض التطورات
ومن أهم عناصر التي تعتمد عليها التنمية هي ( نمو القوة العاملة – راس المال – المعلومات والمهارات المتوافرة )

ثانيا :- دور التعليم في التنمية الاقتصادية والاجتماعية :-

1- زيادة الدخل القومي بصفه عامة
2- عملية استثمار للطاقات البشرية
3- دفع دخل الفرد
4- تحويل الاميين على افراد قادرين على المساهمة في المجتمع
5- تنمية الانسان واعداده للحياة في المجتمع .

ثالثا :- التخطيط :-

هو أسلوب علمي يهدف الى تحقيق اهداف محددة بغرض رفع المستوي الثقافي ولمعيشي للافراد ويتطب ذلك استخدام الموارد البشرية والمادية بكفاءة لسد احتياجات المجتمع

التخطيط التربوي :- هو التنبؤ بما ستكون عليه التربية في المستقبل والسيطرة عليها بهدف تنمية تربوية متوازنه واستغلاها الاستغلال الامثل للموارد البشرية والمادية وربط التنمية التربوية بالتنمية الاقتصادية والاجتماعية .

أهداف التخطيط :-

1- التنبؤ بالمستقبل وتقديم الحلول
2- التحكم في المستقبل وبنائه
3- ربط التربية بالتنمية الاقتصادية
4- الاستخدام الامثل للموارد البشرية والمادية
التخطيط العلمي :- هو عملية متصلة ومدروسة تشتمل على اساليب البحث الاجتماعي ومبادئ التربية والادارة والاقتصاد بهدف تمكين الفرد من خلال عملية التعليم .

أهداف التخطيط العلمي :-

أ – الاهداف الاجتماعية ( توفير فرص العمل – توفير التعليم الملائم – توفير الموارد البشرية – المحافظة على الطابع المميز للمجتمع – توفير كل شئ الذي يجب أن يتوافر للمجتمع ) .
ب – الاهداف السياسية ( الحفاظ على الكيان السياسي – غرس الروح الوطنية – النظر للمصلحه العامة – تنمية الوعي الاجتماعي والسياسي ) .
ج- الاهداف الثقافية :- ( الحفاظ على الثقافة الانسانية وتنميتها – ونشر الوعي التعليم ومحو الامية – تحقيق وحدة الثقافة وانتشار ونمو المعرفة ) .
د- الاهداف الاقتصادية ( توفير احتياجات البلاد من القوى البشرية – تزويد الفرد بالخبرات والمهارات – الاستثمار الكامل للقوي البشرية – تنشيط البحث العلمي – تقليل تكاليف التعليم ).
أهمية تخطيط القوي العاملة :-
1- توفير عناصر مدربة مهارية فنية
2- مواكبه العصر بسبب وجود انشطة مساعدة مثل الحاسوب
3- تناسب القوي العاملة المناسبة المدربة في العصر فالتالي لا يوجد بطاله
4- تعمل على وجود اجهزة تعلميية تناسب احتيجاجات التي تتطلبها التنمية من القومي العاملة .

مؤسسات التربية ووسائطها

اولا : المؤسسات التربوية غير النظامية

تعرف بانها التربية غير المقصودة التي تتم خارج المدرسة .مثل ما يلي:-
أ- الاسرة تنقل العوامل الوراثية حيث يكتسب الطفل جو الاسرة عن طريق الحركة ودلالات كما يكتسب افكارا واقعية تنقل للطفل بعض المعارف الثقافية له واشباع حاجات الطفل .
ب – دور العبادة :- تلعب المساجد والكنائس في تفعيل قيمة المادئ المعرفية التربوية لدي المجتمعات لانها تشبع عملية الثقافة الدينية
ج- جماعية الاصدقاء :- يكتسب الاصدقاء بعضهم البعض بعض السلوكيات وذلك لقرب اعمارهم مع بعض .
د- وسائل الاعلام :- وهي تؤدي الى برامج توعية تربوية للشباب والاطفال من جميع النواحي الروحية.
هـ- مؤسسات المجتمع الديني :- وهي مثل المؤسسات الازهرية التي يكون فيها الطفل من الصغر فيربي على اساس التربية الدينية من الصغر .
و- المراكز الثقافية والمعارض :- مثل المكتبات العامة منديات ثقافية والمعارض والمتاحف التي لها دور بارز في التنمية الاقتصادية .

ثانياً :- المؤسسات التربوية النظامية ” التربية المدرسية ”

أ‌- تاريخ نشوء المدرسة : وهي العملية التربوية التي تتم بعيد عن الاسرة مثل المؤسسات والمصانع وهذا عندما يعجز دور الاسرة في تربية اطفالهم .
ب‌- ماهي المدرسة :- هي مؤسسة نظامية اجتماعية تربويه انشاها المجتمع او الحكومة لتربية الأفراد وتنشئتهم في اطار مناهج وبرامج محددة
ج- وظائف المدرسة :- ( المحافظة على التراث الثقافي – تجديد التراث الثقافي – تبسيط الثقافة – تنمية المجتمع – تنمية أساليب الإبداع )

ثالثا :- التكامل بين التربية النظامية وغير نظامية :-

ان التربية النظامية ولا النظامية دورين مرتبطين ببعضهما اولا في البيت ثم ينتقل الى المدرسة وما بين البيت والمدرسة يتلقي النشأ كثيرا من المعومات ويكتسبون كثيرا .

التربية في الوطن العربي

تقوم التربية العربية على مجموعة من القواعد .:-
1- الاسلام ينظر اليه بانه نظرة كونية للكون
2- الفكر العربي له تاثير في فكر التربية الفلسفية
3- اثار الاستعمار له تاثير على العالم العربي في الناحية التربوية
4- التربية العالمية المعاصرة لها تاثير في التربية
5- يجب ان توافق التربية العربية بالمتغيرات الاجتماعية والاقتصادية

حاجات المجتمع العربي

كل مجتمع عربي له اشباع من الحاجات .

أ- تعريف الحاجة :- هي شئ يسعى اليه الفرد لكي يمتلكه
ب- مشكلات الوطن العربي :- واجة الوطن العربي بعض المشكلات ومن اهمها
1- المشكلات السياسية :- وهي المشكلات التي توجد على الساحة العربية حاليا كاليان اليهودي الموجود في الامة العربية .
2- المشكلات الاجتماعية :- لا شك ان المشكلات التي ادت الى حروب وضياع للامة العربية قد ادت الى انخفاض مستوى المعيشة للفرد العربي .
3- المشكلات الاقتصادية :- بسبب ذلك ايضا عدم وجود بعض الاجهزة الحديثة للثروة الصناعية في الوطن العربي والتي يستند منها من الدول الاوربيية ويعقبها ايضا وجود مشكلات زراعية وصناعية .

اهداف التربية العربية

1- التربية بالتراث العربي
2- تحسين نوعية التعليم وتطويره
3- ربط التعليم بمطالب المجتمع
4- تطوير الإدارة التربوية
5- التعاون العربي الثقافي
6- الافادة من التجارب العالمية والتعاون مع الدول الاخري

تحديات فلسفية أمام التربية العربية وهي

1- ضعف الاستيعاب
2- تنويع التعليم الثانوي
3- التعليم الجامعي في خدمة التنمية
4- ضعف المستوى التعليمي
5- تدني مستوى الخريجين
6- تعميم التعليم


إستراتيجية تطوير التربية في الوطن العربي

1- ضرورة الإصلاح والعلاج لمواجهة عقبات وتحديدات النظام التربوي
2- قومية العلاج
3- البعد عن عملية التقليد في عملية الإصلاح التربوي
4- الملائمة بين الكيف والكم
5- الاعتماد على أسس ومناهج موضوعية
6- ربط العلمية التعليمة بخطط التنمية الاقتصادية والاجتماعية
7- تشجيع البحث العلمي المؤسسي .

عن فريق التحرير

يشرف على موقع آفاق علمية وتربوية فريق من الكتاب والإعلاميين والمثقفين

شاهد أيضاً

دور تكنولوجيا المعلومات في تعزيز التعليم ورفع كفاءة المعلم

شهد العقد الأخير تطورًا ملحوظًا في مجال تكنولوجيا المعلومات والاتصالات، مما أدى إلى تغيرات جوهرية …

تعليق واحد

  1. الباحث عبد الله الخالدي

    افادني هذا البحث في التربية واهدافها في رسالة الماجستير التي اعدها حاليا

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *