إن المتدبر لقوله تعالى: ” الَّذِي خَلَقَ الْمَوْتَ وَالْحَيَاةَ لِيَبْلُوَكُمْ أَيُّكُمْ أَحْسَنُ عَمَلًا ۚ وَهُوَ الْعَزِيزُ الْغَفُورُ ” ـ الملك: 2 ، يقف طويلا” متفكرا” أمام قوله تعالى: ” الذي خلق الموت والحياة” ، ويدور في فكره مجموعة من التساؤلات منها: كيف يخلق الموت وهو فى ذاته العدم ؟ وكيف …
أكمل القراءة »