يتجدد الاهتمام العالمي في أساليب رفع كفاية استهلاك الطاقة وترشيدها باعتبارها مصدرا محليا ورخيصا للطاقة. فرفع الكفاية يعني الحصول على نفس الخدمة، (درجة الإضاءة ومدتها مثلا) أو ما يسمى بأدبيات الطاقة بالطاقة المفيدة ولكن باستهلاك كمية أقل من الطاقة المولدة للإنارة والمدفوعة الثمن أو ما يسمى بالطاقة النهائية، وهى الكهرباء …
أكمل القراءة »