حياة دراغمه
لأن حوادث السير أصبحت حملا ثقيلا وهما وطنيا يقلق كافة افراد المجتمع نظرا لما تتسبب به من خسائر فادحة في الأرواح والممتلكات وما تتسبب به من خسائر فادحة سنويا.
ويمكن ايجاز أهم الطرق للوقاية من حوادث السير في النقاط التالية:
عمل سجل خاص لكل مركبة مرخصة يتضمن عن عدد الحوادث التي وقعت لهذه المركبة.
عمل سجل لكل سائق عمومي أو خصوص خاص لدى دوائر السير عن عدد الحوادث التي ارتكبها ومسجلة على ملفه بدائرة الترخيص، وعن حجم هذه الحوادث، وكذلك عدد المخالفات التي ارتكبها ونوعيتها.
عمل قسم مختص بدراسة الحوادث، وأسبابها الفنية أو الاستهتار أو الإهمال أو أي سبب آخر، وأماكن حدوثها وسن السائق وجنسه.
تدريب ضباط مؤهلين فنيا وهندسيا للكشف على مراكز تدريب السواقة، والتأكد من أن هذه المراكز مؤهلون للتدريب النظري والعملي بالأجهزة اللازمة، وهل المدربون مؤهلون بالخبرة الكافية ومارسوا القياد لأكثر من عشر سنوات.
إيجاد مدربين مؤهلون ولديهم الخبرة بقيادة جميع أنواع السيارات وكانوا سائقين لمدة تزيد عن عشرين عاما.
أن يكون فحص السائقين نظريا على الإشارات يتم الكترونيا.
توفير أجهزة خاصة لفحص الإطارات والأجهزة المرافقة للسيارة من جنزير سحب أو جنزير للثلج، أو اطفائية حريق، وعلبة فيوزات ولمبات وجك صالح وإطار احتياطي.
مراقبة الحاصلين على رخص القيادة الجدد لمدة ثلاث سنوات ليتم مراقبته ومدى التزامه بالقوانين.
محاسبة فعلية للمشاة والبائعين على جوانب الطرق والمتعهدين وكل من يكون سببا في وقوع حوادث السير (غير السائق).
إيجاد قانون يحمي السائق الذي لا ذنب له بوقوع الحادث ويترك وشأنه.
تعوض السائق وصاحب المركبة إذا تعرض لحادث دون أن يكون هو السبب فيه كما في دول العالم المتقدم.
إيجاد نقابة فعلية تقوم بواجباتها نحو السائق وتدافع عنه عندما يكون صاحب حق وليس طرفا في الحوادث.
إيجاد جهة يلجأ لها كل مظلوم للحصول على حقه عندما يتعرض السائق للإساءة من أي مسؤول أو شرطي مرور.
تتسبب حوادث السير بمقتل كثير من الأبرياء بسبب استهتهار بعض السواقين
اشكركم على المقال حول حوادث السير والسيارات