وقد لمع جابر بن حيان كعالم في عصره اتبع منهجا علميا مبني على الملاحظة والتجربة والاستقراء وتصنيف الملاحظات.
وبالرغم من ان بن حيان عاش في القرن الثاني الهجري الا انه تمكن من احتراف علم الصنعة وهو العلم الذي كان يطلق على علم الكيمياء.
ومن أهم أعمال بن حيان، اكتشافه لكل من
الصودا الكاوية
حامض الكبريتيك
حامض النيتريك
صناعة الزجاج وقد استخدم ثاني اكسيد المنغنيز لجعل الزجاج شفافا وإزالة اللون.
هذا ويعتبر ابن حيان معلم العالم اجمع في الكيمياء، بشهادة العالم (روجر بيكون )